بعنوان // مثل الحياة الدنيا في زوالها وفنائها وانقضائها // الأستاذ الشيخ محمد الغزالى
تفسير الأية 45 من سورة الكهف
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ ? وَكَانَ اللَّهُ عَلَى? كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا